The 5-Second Trick For حرب اكتوبر 73
The 5-Second Trick For حرب اكتوبر 73
Blog Article
وكما كتب كيفين كونللي مراسل بي بي سي لشؤون الشرق الأوسط قبل عدة سنوات فإنه أكثر الأيام قداسة عند اليهود وأكثر الأيام التي تصبح فيها إسرائيل في أشد حالات الضعف.
وكانت الولايات المتحدة تنتج أفضل الأسلحة ولا تتردد في منح إسرائيل أحدثها، لذلك نجحت إسرائيل في وقف تقدم القوات المصرية والسورية سريعا وانتقلت فيما بعد إلى الهجوم فنجحت في استرداد أغلب الأراضي التي خسرتها ونشطت الجهود الدولية لوقف القتال.
مجمع الصناعات الغذائية والتعبئة للقوات المسلحة - فيبكو
وبعد استعراض كل الاحتمالات خلصت الخارجية إلى أنه "مهما يكن موقفنا فسوف يبدو كأنه مناهض للعرب وموال لإسرائيل".
ويشير محضر الاجتماع إلى انتهاء النقاش إلى التالي: "نضع في الاعتبار هذه المصالح ومصالحنا الأوسع في تجنب صراع دولي في هذه المنطقة كما في أي مكان آخر.
كانت بريطانيا، وعدد من الدول الغربية، تفرض في ذلك الوقت حظرا على شراء البترول من الاتحاد السوفيتي رغم أنه الأرخص.
وأضاف "قناة السويس لا تزال معلقة، العراق وليبيا لا ينتجان البترول، كل الدول العربية الأخرى تمنع الإمدادات عن وجهتي المملكة المتحدة والولايات المتحدة".
ووفق محضر الاجتماع "أكد على أن التغيرات التي حدثت الآن في الأوضاع العسكرية من جانب الدول العربية وخاصة الجمهورية العربية المتحدة مثلت تغييرا دائما في ميزان القوة في الشرق الأوسط، في غير فائدة إسرائيل، وهذا ما يجب أن تقبله إسرائيل والقوى الغربية".
Our placement is ... the circumstances that created this war ended up clearly intolerable towards the Arab nations Which in the whole process of negotiations It will probably be essential to make significant concessions.
Avi Yaffe, a radioman serving on the Bar-Lev Line, described Listening to phone calls from other soldiers which the Egyptians were being killing anybody who attempted to surrender, and likewise received recordings of soldiers who were being saved from Egyptian firing squads.[507]
وخلصت لجنة الاستخبارات المشتركة إلى أن حالة التأهب لم تكن ضرورية من الناحية العسكرية: "نميل إلى رؤية أن رد الولايات المتحدة أعلى من اللازم لتحقيق التأثير المطلوب"، على حد قولها.
The Syrian 1st and next wave had in overall numbered about six hundred tanks, half of which had been missing with the morning of seven October. By this time, the Israelis had fully commited about 250 tanks to battle.[325] on the in the beginning arriving reserves, the seventy one MIB was utilised to dam an advance with the westernmost features from the Syrian ninth Infantry Division toward the Bnot Yaacov Bridge, the crucial connection among Galilee and Nafah.
Prior to that, King Hussein of Jordan experienced stated that he couldn't rule out a likelihood of the "genuine, everlasting حرب اكتوبر 1973 للصف الثالث الاعدادى peace" between Israel along with the Arab states.[ninety two]
areas of the 75th Mechanised Infantry Battalion had been concentrated at Hushniya, but they didn't consist of its two natural and organic tank providers; they were M-113 units. Lacking contemporary antitank weapons, Israeli infantry was ineffective at halting Syrian armor.
Report this page